الله جَلَّ جَلَالُهٌ
رسول الله ﷺ
أحمد الحبيبي محمد ﷺرسالة الرَّحمن
RUQHOYYA:
رُقَيَّة: "تَبَيَّنَ أَنَّ الَّذِينَ دَخَلُوا السَّاحَةَ الْوَاسِعَةَ هُمْ شُهَدَاءُ اللَّهِ"
عام ٢٠٢٤
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
رؤيايَ الأُولَى في عام ٢٠٠٦: رأيتُ الله، وكنتُ أمشي ويُرافقني "نوران من نور الله"، وكنتُ سعيدة. كنتُ أَمشي نحوَ مكانٍ ما، وكان "النوران" يطيرانِ فوقَ رأسي. يُضيئانِ جسدي وخُطواتي. وصلتُ إلى ساحةٍ واسعة، أرضُها مكسوّةٌ بعُشبٍ أخضر، وكانت واسعةً جدًّا، واسعةً للغاية. وحينما وصلتُ إلى هناك،جاءَ أناسٌ لا أعرفهم أيضًا معًا.
جاءوا فرادى كما جئتُ أنا وحدي، ودخلتُ الساحةَ الواسعةَ من طرفها، في الصفّ الأمامي، ولكن ليس في وسطها. لأنّ في وسطِ الجزءِ الأمامي من الساحةِ الواسعة، كان الله فوق السماء، من وراءِ الحجاب. رأيتُ أناسًا لا أعرفهم، هم أيضًا دخلوا الساحةَ الواسعة. كانوا يأتون من كلِّ جهة، وكان بعضُهم يجتمعون في الوسط. واكثرهم فرادى.
وسألتُ في قلبي: "لِماذا هُم هنا؟ ومَن هُم؟ ولِماذا هُم قِلَّةٌ في هذه الساحة الواسعة؟" وكانت المسافةُ بين كلِّ واحدٍ منهم والآخر نحوَ مترٍ واحد. وبعدَ ذلك، دخلوا جميعًا الساحةَ الواسعةَ ونظروا إلى السماء، نظرتُ أنا أيضًا إلى السماء، رأيتُ الله في السماء المنخفض، الله من وراء الحجاب. ليس اللهَ السماوات (لا)، بل الله هناك، من وراء الحجاب.
فجأةً امتلأ قلبي شوقًا، شوقًا عظيمًا، لم أَعُد أريد شيئًا، لم أَعُد أشتاق إلا إلى الله، أريد الله فقط، أشتاق إلى الله وحده، بشعورٍ يفوق الوصف. استغفر اللهَ وقلتُ: "غفران يا الله، اغفر يا الله." سحبتُ كلماتي بشعورٍ ثقيلٍ جدًا، بسبب تأثير الشعور بالذنب، وكأنّ ذنوبي كثيرةٌ جدًا، ككثرة رمال البحر ،اشعر بالذل، ذلاً عظيمًا جدًّا.
شعرتُ أنني مجرد غبارٍ صغيرٍ لا قيمةَ له، وبكيتُ مستغفرةً لله، وكنتُ أريد الله فقط، لا شيءَ غير الله، وبكيتُ، ثمّ استيقظتُ، وجدتُ نفسي باكيةً عند الاستيقاظ، ولم أعلم معنى الرؤيا. شعرتُ أنني التقيتُ الله وأشعرُ بشوقٍ لرؤيته.
تبين في عام ٢٠٢٤ أن الله شهد. وقال الله في قلب الإلهام الباطني: "افتحي رؤياكِ لعام ٢٠٠٦، أنتم شهدائي". فتبيّن أن الذين دخلوا الساحة الواسعة هم شهداء الله.
أُوْلَئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
آمِين، يَا اللّٰهُ، يَا رَبّ، يَا سَمِيعُ، يَا بَصِيرُ، الْـحَمْدُ لِلّٰهِ
رؤيايَ الأُولَى في عام ٢٠٠٦: رأيتُ الله، وكنتُ أمشي ويُرافقني "نوران من نور الله"، وكنتُ سعيدة. كنتُ أَمشي نحوَ مكانٍ ما، وكان "النوران" يطيرانِ فوقَ رأسي. يُضيئانِ جسدي وخُطواتي. وصلتُ إلى ساحةٍ واسعة، أرضُها مكسوّةٌ بعُشبٍ أخضر، وكانت واسعةً جدًّا، واسعةً للغاية. وحينما وصلتُ إلى هناك،جاءَ أناسٌ لا أعرفهم أيضًا معًا.
جاءوا فرادى كما جئتُ أنا وحدي، ودخلتُ الساحةَ الواسعةَ من طرفها، في الصفّ الأمامي، ولكن ليس في وسطها. لأنّ في وسطِ الجزءِ الأمامي من الساحةِ الواسعة، كان الله فوق السماء، من وراءِ الحجاب. رأيتُ أناسًا لا أعرفهم، هم أيضًا دخلوا الساحةَ الواسعة. كانوا يأتون من كلِّ جهة، وكان بعضُهم يجتمعون في الوسط. واكثرهم فرادى.
وسألتُ في قلبي: "لِماذا هُم هنا؟ ومَن هُم؟ ولِماذا هُم قِلَّةٌ في هذه الساحة الواسعة؟" وكانت المسافةُ بين كلِّ واحدٍ منهم والآخر نحوَ مترٍ واحد. وبعدَ ذلك، دخلوا جميعًا الساحةَ الواسعةَ ونظروا إلى السماء، نظرتُ أنا أيضًا إلى السماء، رأيتُ الله في السماء المنخفض، الله من وراء الحجاب. ليس اللهَ السماوات (لا)، بل الله هناك، من وراء الحجاب.
فجأةً امتلأ قلبي شوقًا، شوقًا عظيمًا، لم أَعُد أريد شيئًا، لم أَعُد أشتاق إلا إلى الله، أريد الله فقط، أشتاق إلى الله وحده، بشعورٍ يفوق الوصف. استغفر اللهَ وقلتُ: "غفران يا الله، اغفر يا الله." سحبتُ كلماتي بشعورٍ ثقيلٍ جدًا، بسبب تأثير الشعور بالذنب، وكأنّ ذنوبي كثيرةٌ جدًا، ككثرة رمال البحر ،اشعر بالذل، ذلاً عظيمًا جدًّا.
شعرتُ أنني مجرد غبارٍ صغيرٍ لا قيمةَ له، وبكيتُ مستغفرةً لله، وكنتُ أريد الله فقط، لا شيءَ غير الله، وبكيتُ، ثمّ استيقظتُ، وجدتُ نفسي باكيةً عند الاستيقاظ، ولم أعلم معنى الرؤيا. شعرتُ أنني التقيتُ الله وأشعرُ بشوقٍ لرؤيته.
تبين في عام ٢٠٢٤ أن الله شهد. وقال الله في قلب الإلهام الباطني: "افتحي رؤياكِ لعام ٢٠٠٦، أنتم شهدائي". فتبيّن أن الذين دخلوا الساحة الواسعة هم شهداء الله.
أُوْلَئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
آمِين، يَا اللّٰهُ، يَا رَبّ، يَا سَمِيعُ، يَا بَصِيرُ، الْـحَمْدُ لِلّٰهِ
Keywords:
#رسالة الرَّحمن; #Ahmad-Habibi; #Ruqhoyya bint Muhammad; #The Boundaries of Time; #Right-side Group; #313; #Left-side Group