الله جَلَّ جَلَالُهٌ
رسول الله ﷺ
أحمد الحبيبي محمد ﷺرسالة الرَّحمن
ريسالا الله:
رِسَالَةُ اللهِ: "عَظِّمْ رَبَّكَ! لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ. أَزِلْ عَظَمَةَ نَفْسِكَ! إِنَّمَا أَنَا الْمُعَظَّمُ وَحْدِي! حَتَّى تَنْجُو ."
٢٦ نوفمبر ٢٠٢٣
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
«الدَّجَّالُ عَبْدٌ شَدِيدُ الشَّرِّ، فِيهِ اجْتَمَعَ الشَّرُّ وَكُلُّ الشُّرُورِ. وَفِيهِ اجْتَمَعَتْ قُوَّةٌ مِنَ الشَّيَاطِينِ الَّذِينَ عَظَّمَهُم عِبَادِي، وَكُلُّ عَظَمَتِهِ نَابِعَةٌ مِنْ شُرُورِ عِبَادِي، حَتَّى حِينَ يُبْعَثُ (الدَّجَّالُ)، كُلُّ عِبَادِي قَدِ اجْتَمَعَ إِلَيْهِ، إِلَّا مَن تَابَ.
الَّذِينَ أَشْرَكُوا بِي، الله، بِشِرْكِهِمْ وَعُلُومِهِمْ ،بِكِبْرِهِمْ صَنَعُوا لِأَنْفُسِهِمْ عَظَمَةً، حَتَّى اجْتَمَعَتْ فِيهِمُ الْعَظَمَةُ ، سَيُسْحَرُونَ بِالشِّرْكِ الَّذِي اخْتَرَعُوهُ. لِتَجْتَنِبَ الدَّجَّالَ، عَظِّمْ رَبَّكَ! لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ. أَزِلْ عَظَمَةَ نَفْسِكَ! إِنَّمَا أَنَا الْمُعَظَّمُ وَحْدِي! حَتَّى تَنْجُو. لَمَّا تَأْتِ اِنْذَارٌ مِنِّي فَهِيَ خَيْرٌ لَكَ، الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ هُم أَتْبَاعُهُ.»
أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
آمِينَ، يَا الله، يَا رَبّ، يَا سَمِيع، يَا بَصِير، الْحَمْدُ لِلَّهِ.
«الدَّجَّالُ عَبْدٌ شَدِيدُ الشَّرِّ، فِيهِ اجْتَمَعَ الشَّرُّ وَكُلُّ الشُّرُورِ. وَفِيهِ اجْتَمَعَتْ قُوَّةٌ مِنَ الشَّيَاطِينِ الَّذِينَ عَظَّمَهُم عِبَادِي، وَكُلُّ عَظَمَتِهِ نَابِعَةٌ مِنْ شُرُورِ عِبَادِي، حَتَّى حِينَ يُبْعَثُ (الدَّجَّالُ)، كُلُّ عِبَادِي قَدِ اجْتَمَعَ إِلَيْهِ، إِلَّا مَن تَابَ.
الَّذِينَ أَشْرَكُوا بِي، الله، بِشِرْكِهِمْ وَعُلُومِهِمْ ،بِكِبْرِهِمْ صَنَعُوا لِأَنْفُسِهِمْ عَظَمَةً، حَتَّى اجْتَمَعَتْ فِيهِمُ الْعَظَمَةُ ، سَيُسْحَرُونَ بِالشِّرْكِ الَّذِي اخْتَرَعُوهُ. لِتَجْتَنِبَ الدَّجَّالَ، عَظِّمْ رَبَّكَ! لَا إِلَٰهَ إِلَّا اللهُ. أَزِلْ عَظَمَةَ نَفْسِكَ! إِنَّمَا أَنَا الْمُعَظَّمُ وَحْدِي! حَتَّى تَنْجُو. لَمَّا تَأْتِ اِنْذَارٌ مِنِّي فَهِيَ خَيْرٌ لَكَ، الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ هُم أَتْبَاعُهُ.»
أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ ۖ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ
آمِينَ، يَا الله، يَا رَبّ، يَا سَمِيع، يَا بَصِير، الْحَمْدُ لِلَّهِ.
Keywords:
#رسالة الرَّحمن; #Ahmad-Habibi; #Ruqhoyya bint Muhammad; #The Boundaries of Time; #Right-side Group; #313; #Left-side Group